كنت أعتقد طالما أنني كوتش ومدرب ولي خبرتي في المجال والحياة بأنني لست بحاجه إلى كوتش وخصوصاً إذا كنت أمر بتحديات حقيقيه وتجربه جديده لم أكن أتوقع نفسي بها .
فكنت من المحظوظين بان الله قد سخر لي عباده في شخص الدكتور المهندس حسن بجيلي بارك الله فيه وحفظه وادعو له بان الله يعطيه حتى يرضيه ويجعل أسرته من البارين الأتقياء الصالحين النبغاء. فقد اهتم بي وأعاد ترتيب أوراقي من قيم ورؤية ورسالة وأهداف. فكنت أنتظر جلسة الكوتشينج بشغف وحماس وورقه وقلم أكتب وأستمع وأستمتع وأرتب وأنظم . فالآن أصبحت شخص جديد يملأني الأمل والحماس لحياة جديده ورؤيه واضحه.
لك مني الشكر أجزله والتقدير والاحترام.